صفاء الذات
بعشق منظر الدلافين وهى بتتنطط فى الميه وألوان الشعب المرجانية والسمك وشوربة ذيل الحوت في مرسى علم وبموت في نظافة وهدوء نويبع وبحس أنها القاهرة سنة 1930
وبحب شوارع الغردقة وبالأخص منطقة الهضبة
وبدوب فى ريحه إسكندرية وكان نفسي أكون اسكندراني واقول .. ايووو .. ومستيكة و فلافل واركب الترام أبو دورين والمشرع واشترى قلم رصاص وجومه وكل الكلام الحلو بتاعهم
بس بجد أحلى حاجة بقا روح وهزار ومقالب البورسعيدية ودلع السويسة
وبكره القاهرة أخر حاجة بس مقدرش استغنى عنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق