الاثنين، 15 يونيو 2009

كراكيـــــــــــــب

كراكيـــــــــــــب



مر يمكن اكتر من ساعة وأنا مازلت جالس مكاني لا حركة ولا صوت ولا افعل سوى أنى أبحلق وأبحلق وابص على كوم الكراكيب ال في غرفتي وعزمت على ترتيبه هنا كدا سى ديهات كتيرة قوى على الكمبيوتر وهنا كدا كتب اكتر من السديهات فوق شاشة الكمبيوتر وبجوارها وربما تحتها أضع كتاب كبير وعلى مكتبي كتب وورق مفرط حتى ع السرير وفوق الدولاب كتب وشنط مدرسية قديمة فيها كتب مدرسية بردة قديمة أصلى بحب احتفظ ببعض الكتب الدراسية القديمة مثلا كتاب في رابعة ابتدائي كن في درس عجبنى وكنت بحبة قصة فى تانية إعدادي كانت مأثرة فيا وكدا يعنى حتى كيسه الكمبيوتر نفسه مفتوح من كل ناحية والهرد طالع ومتعلق فوق الكيسة وصوت الفانة يصددع من كتر التراب وهدومى بازززا من الدولاب القديم ابو أرفف واقعة وغلبت أدقدق فيه وفى رفوفه وكل ما انوي أضع حد لهذه الفوضى العارمة ابص للمنظر يجيلى حالة من الإحباط غير متناهية وأفضل أقول دا انا عايز دا ودى محتاجها ودول بكرة هحتاجهم وعلى دا الحال بقالي كتييييير رغم أنى زهئت جدا من الكراكيب دى بس بحبها وليها معايا ذكريات ونفسي أتخلص منها بس مش قادر السى دى دا كان علية اول فيلم جنسى شوفته
الس دى دا كنت ممصلحة من صحبي وغلبته ومدتهولوش الكراسة دى عليه او كلمة بحبك من زميلتي في المدرسة الكشكول دا اتمديت بسببه مرتنين وحاجات كتير من الذكريات دى فكرت اعمل غرفة غير غرفتي اسميها غرفة الكراكيب واضع فيها الكراكيب فقط ولا شي تانى غير الكراكيب واشترى دولاب جديد بس كمان دا مش قادر أعملة أصل الدولاب القديم دا ليه معايا ذكريات هناك فى الركن دا وقعت وأنا عمري 7 سنين ودماغي أتفتحت وهنا شخبطة ميار بنت اختلى وهنا بقا علاء اخويا خبا علبة اول سيجارة شربها قبل ما اكشفه والرف دا مرة دقيت على صباعى وانا بدقدق فيه ذكريات جميلة بس في الأخر الحاجات دى كركيب * كركيب

هناك تعليق واحد: